ينفق قراصنة السفن من إثيوبيا وجيبوتي والصومال وكينيا وسيشل الأموال التي يحصلون عليها من السفن المختطفة على مخدر القات وعلى العاهرات وشراء العقارات.
فوفق التقربر الذي أعدته وحدة الجريمة التابعة للأمم المتحدة حصل القراصنة على 400 مليون دولار خلال ثماني سنوات مضت في مقابل الإفراج عن السفن المحتجزة، بعدما تم احتجاز 179 سفينة مابين عامي 2005 و2012 ، أفرج عن 85 منها.
وأوضح التقرير، إن أول من تطأ قدماه السفينة المختطفة يمنح حافزا تشجيعيا قدره 10 آلاف دولار ويذهب نصيب الأسد إلى القادة.
Powered by WPeMatico
لا دلائل