أشارت تقارير إعلامية إلى اهتمام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بمتابعة الأفلام الإباحية والألعاب الإلكترونية المتعلقة بها.
وقال موقع” روسيا اليوم” إن أوباما يتابع من خلال حسابه على موقع “تويتر” 6 ممثلات ناشطات في صناعة أفلام “البورنو” و3 شركات متخصصة بإنتاج هذا النوع من الأفلام وشركة ألعاب واحدة فقط.
يأتي هذا فيما دافعت تقارير أخرى عن أوباما، بدعوى أن حسابه هذا لا يعتبر حسابا شخصيا، انطلاقا من أنه لا يتولى إدارته بنفسه، وأن المسئول المباشر عن هذه الصفحة هو فريق مساعديه الذي يقوم بنشر الأخبار حول أنشطة الرئيس الأخيرة.
Powered by WPeMatico
لا دلائل