وكان لويس فيجو قد شارك في سحب القرعة بصفته سفيراً للبرتغال التي تستضيف عاصمتها لشبونة نهائي البطولة الحالية، وبيديه اتضحت معالم نتائج القرعة الاوروبية التي لم يتمنها عشاق البارسا.
وفيما يبدو أن الكتالونيين لم يستطيعوا التسامح مع ما فعله لاعب برشلونة السابق حتى الأن،عندما إنتقل إلى الغريم التقليدي ريال مدريد عام 2000، في صفقة تمت بشكل لم يرض المنتمين ل “البلوجرانا” ولا الصحافة الكتالونية التي لقبته وقتها ب “الخائن”.
وشبهت الكثير من الصحف الكتالونية وقتها لويس فيجو بالمرتزقة الذين يلعبون للحصول على المال فقط،وأن أمثاله لا يستطيعون الحصول على قلوب وعاطفة الناس.
Powered by WPeMatico
لا دلائل