واستطاعت مديرة المدرِّسة أمل بنت مفضي المشحن، التي قدمت خدمة 18 عامًا في الإدارة المدرسية في مناطق مختلفة من المملكة، إلى تحقيق جوائز عدة للتميز.

وقالت المشحن، إن طاقم المدرسة يقوم بعمل متواصل دؤوب، “فالجميع كان يعمل بحماس عملنا ليلًا ونهاراً، تحولت فيه المدرسة إلى ورش عمل متواصلة العمل أشبه بخلية نحل نشطة وفي ذات الوقت كانت الحصص منتظمة والدروس مستمرة، وفي حصص الفراغ وخارج أوقات الدوام كنا نستكمل الأعمال”.

وأكدت المشحن الدور العظيم للمدرسة في تفعيل الشراكة المجتمعية بين المدرسة وأولياء الأمور، والتواصل المستمر مع المجتمع عبر وسائل الاتصال الحديثة والتقنيات الإعلامية الحديثة والمفعَّلة إيجابيًا من خلال موقع المدرسة وحساب المدرسة في مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت “توتير” و “إنستغرام”.