وأوضح السماري، إستشاري أمراض الصرع بمستشفى الملك فيصل التخصصي أن ما يحدث جعل المجتمع السعودي مختلفًا عن باقي مجتمعات العالم، مشيرا إلى أن النقاش الدائر حاليًا حول حقيقة السحر والمس كان متواجد في القرن الثالث والرابع الهجري, لكن المجتمع فضل أن يتبنى الجانب الذي يرسخ ثقافة الجهل والتخلف والخرافة على حد قوله.
وقال السماري “للأسف أصبحنا نبحث عن الدواء الذي يشفي جميع الأمراض, وهذا ما جعل الناس تعتقد أن كل ما يصيبها له علاقة بالجن والسحر, وهذا ما يجعلهم يتجهون إلى الرقية بهذا الشكل المتزايد, لكن الواقع أن العلم الحديث تجاوزنا حتى أصبحنا في غيبوبة تامة “.
Powered by WPeMatico
لا دلائل