وأوضح فرنانديز قائلاً:”استلمت ثلاث مكاتب مختلفة لليونيسيف هذه المبالغ، والتي تهدف إلي دعم البرامج المتخصصة للأطفال فى كولومبيا، وبرامج مكافحة العنف فى بيرو، وتقديم المساعدات إلي الأطفال المتضررين من الوضع في سوريا”.
و يأتي هذا التصريح ردا على الاتهامات التي طالت ميسي ووالده خاصة في الفترة الأخيرة، حول تورط والد ميسي خورخي في قضية غسيل أموال من خلال المباريات الخيرية التي شارك بها ابنه في الصيف الماضي.
يذكر أن ليونيل ميسي هو سفير لليونيسيف منذ عام 2010، وخلال هذه الفتره كان هناك تعاون كبير بين مؤسسة اللاعب والمنظمة، وفي خلال تلك السنوات كان التعاون بينهما مثمراً، فقد شارك اللاعب فى العديد من الفعاليات والأنشطة الخيرية التي ترعاها اليونيسيف.
Powered by WPeMatico
لا دلائل