ولقب الخطابي من قبل الصحافة المغربية بـ” نوستراداموس العرب”، نظرا إلى تنبؤاته العديدة التي تحقق البعض منها على أرض الواقع، من بينها تنبؤه باغتيال رابين ووفاة ياسر عرفات”. وتوقعه في 2008 بحدوث فيضانات في بعض المدن المغربية ورحيل بعض كبار الفنانين والأدباء.
وذاع صيته عالميا، خاصة تنبؤه باعتداء 11 سبتمبر في الولايات المتحدة الأمريكية، وتكهنه برحيل الأميرة ديانا في حادث سير.
والخطابي عضو في جمعية “الشيكاكو” للتنجيم في أمريكا، ويؤكد في أحاديثه وتصريحاته أنه لا يدّعي الغيب، بل يُصْدر توقعاته بناء على قواعد حسابية وخرائط فلكية تجعل أغلب تنبؤاته تصادف طريقها نحو التحقق.
Powered by WPeMatico
لا دلائل