وذكر عدد من المُواطنين لـ “عاجل”، أن هناك عددًا من الآبار القديمة المكشوفة والتي تجاهلتها مديرية المياه والأمانة وكذلك الدفاع المدني وبعضها قد يكون بني له سور بطريقة بدائية من قبل السياحة والآثار.
وشدد المُواطنون أن هُناك أعدادًا كبيرة من الآبار القديمة بالمنطقة، مُطالبين بضرورة الانتباه لتلك الحُفر والآبار والتي قد تتسبب بحوادث لا تُحمد عقباها، مُؤكدين ضرورة عمل مسح ميداني وكشف كامل من قبل الجهات المعنية على الأحياء القديمة والمزارع المهجورة والصحاري القريبة من البلد.
عدسة “عاجل” تجولت في المواقع ورصدت بعض الآبار القديمة والتي تهدد الحياة وقد تتسبب- لاقدر الله- بكارثة مماثلة لسقوط الطفلة لمى.
Powered by WPeMatico
لا دلائل