وأوضح العثيم أن عدد المقلعين والمستفيدين من علاج الجمعية بلغ العام الماضي 5 آلاف شخص من كلا الجنسين، ما يعني تضاعف العدد بشكل كبير عن السنوات الماضية.
كما بين أنه تم التواصل مع هؤلاء الأشخاص عن طريق عدة برامج، بالإضافة إلى الملتقيات، والمجالس الشبابية، ومسرح البراعم، والمعارض، والعيادات المتنقلة، التي طافت أرجاء منطقة مكة.
وبين العثيم أن جمعية كفى بفروعها الخمسة تسعى من خلال برامجها إلى القضاء على آفات التدخين، والسموم، والمخدرات بأنواعها، في منطقة مكة المكرمة كونها أقدس بقاع العالم.
Powered by WPeMatico
لا دلائل