ونقلت وكالة الأنباء الألمانية، اليوم الثلاثاء، عن المجلة قولها: “استمر الأمير الوليد بن طلال في صدارة قائمة أقوى الشخصيات العربية لهذا العام، نتيجة طبيعية لحضوره القوي عربياً ودولياً”.
وقدرت مجلة “فوربس” ثروة الوليد واستثماراته في مجالات عديدة، من شركة نيوز كورب الإعلامية حتى مجموعة فنادق سافوى، بقيمة 20 مليار دولار، ليحل بعد مؤسّسى جوجل لاى بادج وسيرجى بيرين.
وتُقدر ثروة الوليد بـ 29.6 مليار دولار ما يضعه بين أغنى 10 رجال في العالم في قائمة مجلة فوربس، متقدماً على وريثة مجموعة مستحضرات التجميل الفرنسية ليليان بيتنكور.
وتصل نشاطات مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية إلى اكثر من 80 بلداً حول العالم وتتراوح نشاطاتها بين الاستجابة للكوارث الطبيعية وتنمية المجتمع إلى تمكين المرأة ودعم الشباب وتشجيع التبادل الثقافي.
Powered by WPeMatico
لا دلائل