من جانبه أفاد النقيب عبدالرحمن التويجري أن هذا المخيم كان بمُبادرةٍ من مدير سجن عنيزة العقيد الدكتور محمد الربدي، الذي تابع برامجه الشتوية، وبدعمٍ لا محدود من اللواء صالح بن عبدالله القرزعي، الذي طالما تابع وحضر مُختلف الأنشطة والبرامج المُعدَّة للنٌزلاء.
وأضاف “التويجري” أن هذا البرنامج ما هو إلا ختام لأنشطة مُختلفة جمعت الأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية التي تُقام على مدار العام من خلال خطة برمجية خُصصت لأجل النزلاء، مُضيفاً أن هذا المخيم يحتضن سلسلةً من البرامج الترويحية والتثقيفية بنفس الوقت، وتُقام فيه جلسة الشبة، ولقاءات الشعر والحوارات والطرائف، إضافة إلى ألعاب خفيفة تقضي وقت فراعهم بما ينفعهم وقد كان لهذا المخيم الأثر الإيجابي في نفوس النزلاء.
Powered by WPeMatico
لا دلائل