أكد الحزب الإسلامى الذراع السياسية لتنظيم الجهاد، أن الحل السلمى والتفاوض والجلوس على طاولة المفاوضات الآن وليس غدا هوالأولى والأجدر بالاتباع على كافة القوى السياسية.
وقال الحزب الإسلامى الذراع السياسية لتنظيم الجهاد، فى بيان رسمى له مساء اليوم الأحد، إن جيش مصر هوزخراً لامته العربية والإسلامية فى مواجهة الغطرسة “الصهيوامريكية” واحتلال فلسطين الحبيبة، مضيفاً: “إننا نطلب الجميع جيشاً وإسلاميين أن يستجيبوا لصوت العقل والضمير والجلوس على طاولة المفاوضات وهم أهل لذلك، ولا يسمحوا للأجنبى بأن يضع أنفه فى شؤننا، فالدم المسلم أغلى وأعز عند الله من الكعبة المشرفة، فكيف بنا وقد أريقت دماء أبنائنا فى سبيل ماذا، ولمصلحة من ومن الرابح اللهم إلا العدو الصهيونى”.
Powered by WPeMatico
لا دلائل