ألغت جميع كنائس المنيا، الأحد، القداس الثاني، مكتفية بقداس واحد مختصر، فيما لم تقم صلوات بعدد آخر من الكنائس، التي تم الاعتداء عليها، وسط يوم وصفه المصلون بـ«الحزين».
من جهته قال القس سلوانس لطفي، راعي دير السيدة العذراء، والأنبا «إبرام» بقرية «دلجا» بمركز «ديرمواس» جنوب المنيا: «لم نقم صلوات قداسات الأحد لأول مرة من عمر الدير أي من ألف و600 عام».
أضاف: «أنصار المعزول يواصلون هدم دير السيدة العذراء والأنبا إبرام الذي يضم 3 كنائس داخله منهم كنيسة آثرية، وكتب متشددون على أسوار الدير (تبرعوا لمسجد الشهداء)».
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.
Powered by WPeMatico
لا دلائل