مع صدور قرار المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض الدكتور ابراهيم بن عبدالله المسند قرارا بتقديم دوام المدارس الى الساعة السادسة والنصف صباحا بدلا من السادسة وخمس واربعين دقيقة. وذلك اعتبارا من يوم الاحد 9/11/1434هـ تباينت آراء بعض المواطنين والمقيمين حول ذلك ففريق وصفه بالقرار الصائب والذي يخدم المصلحة العامة وفريق كان له رأي مغاير ، “عاجل” أبحرت بموقع التواصل الإجتماعي ” تويتر ” والذي زخر بالآراء والتعليقات فور صدور القرار.
مغرد تمنى أن يكون ذلك القرار والعمل به له الأثر في التغلب ولو جزئيا على الزحام إلى حين الانتهاء وجاهزية مشروع المترو فقال” هنا يمكن التغلب جزئيا على الزحام إلى حين جاهزية المترو المعتزم أنشائه ”
وآخر طالب بحلول على المدى البعيد لها اثرها الملموس واصفا أن مثل هذا القرار لايجدي مع الازدحام المروري الكثيف الذي تشهده العاصمة بقوله ” تمنيت حلول على المدى البعيد وليست وقتية بالرغم من ايماني ان ربع ساعة لن تكون حل للازدحام المروري”
إحدى المتضررات من هذا القرار وصفته بالقرار الظالم للطلبة و المعلمين مناشدة بالتروي في تطبيقه وقالت “حسبي الله ونعم الوكييل…. قرار ظالم للطلاب والمعلمين..ولو عندنا وزير يدافع ع حقوقنا ماكان وافق ”
وأخرى طالبت من وزارة التربية والتعليم أولا النظر بنقل المعلمات بجانب مقر سكنهن وتوفير الراحة النفسية لهن ومن ثم التفكير بإصدار مثل هذه القرارات بقولها ” في اول شي نقلونا بمدارس جنب بيوتنا وبعدين طلعوا ذا القرارات حسبي الله ونعم الوكيل ”
وشاركها الرأي مغرد آخر بقوله “انقلوا المعلمين والمعلمات بمدارس قريبه عند سكنهم و هينا بتشوفون الطرق السريعه فاضيه اذا هم سبب الزحمه”
بينما تذمر أحدهم من افتقار الطلاب للنقل العام كما هو معمول به بدول العالم والذي له جزء من حل المشكلة مع تطبيق هذا القرار ، مواسيا أولياء أمور الطلاب وخصوصا الموظفين منهم والذي يوصلون — أكثر
Powered by WPeMatico
لا دلائل