هدد حاكم سابق لجزيرة “كيش” المطلة على الخليج العربي بالجنوب الإيراني، ومحلل وخبير استراتيجي حالياً، باغتصاب وقتل إحدى ابنتي الرئيس الأميركي باراك أوباما، انتقاما منه إذا ما وجه ضربة عسكرية لسوريا. وقال علي رضا فرقاني، ويكتبون اسمه “عليرضا فرقانى” بالفارسية، ان العقاب لن يطال فقط “ماليا” البالغة من العمر 15 سنة، أو شقيقتها “ساشا” التي تصغرها بعامين، بل سينال من عائلات كل الوزراء والسفراء والقادة العسكريين الأميركيين، بحسب ما نقل عنه موقع “ذي ديلي كولر” للأخبار والتحليلات في واشنطن.
يذكر أن فرقاني يعمل حالياً خبير استراتيجي في إيران، وهو مقرب من مهدي طالب، الموصوف بأنه مسؤول عما يسمونه “جهاز مكافحة الحرب الناعمة” كما كان طالب أيضا عضوا في وفد إيراني شارك في إحدى المرات بالمفاوضات حول الملف النووي الإيراني .
Powered by WPeMatico
لا دلائل